أحمد السروي
ممدوح سالم
يطلق فرع جمعية الثقافة والفنون بأبها، عروضا لأفلام سينمائية عالمية موجهة للطفل والأسرة، ومترجمة إلى اللغة العربية، ابتداء من الخميس والجمعة والسبت أسبوعيا لمدة أربعة أسابيع (من 4 عصرا وحتى 11.30 مساء) على مسرح الفرع بالمفتاحة، كما يوضح لـ «عكاظ» مدير الفرع أحمد السروي، الذي أوضح أن يومي الخميس والجمعة يعرض ثمانية أفلام بالتساوي، ويوم السبت يعرض فيلمين.
وأكد السروي أن الأفلام المعروضة حصلت على التراخيص اللازمة من هيئة الإعلام المرئي والمسموع، مشيرا إلى العروض ضمن نشاطات الجمعية في الشراكات المجتمعية، باعتبارها منصة ثقافية تساهم في خلق الحراك الثقافي، ولتحقيق «رؤية 2030» المتعلقة بالترفيه والثقافة كرافدين مهمين للإنسان السعودي.
من جانبه، أوضح المدير العام لسينما 70 المخرج ممدوح سالم أن العروض تفتتح بفيلم الرسوم المتحركة والموسيقى الكوميدية «sing»، التي تصور مجموعة من الحيوانات تعيش في مدينة، ويمتلك «الدب كوالا» مسرحا للحفلات الغنائية، ويشارف على الإفلاس والإغلاق، ويحاول «الدب بوستر» أن ينقذه بإجراء مسابقة غنائية.
أما الفيلم الثاني، كما يشير سالم، ففيلم الرسوم المتحركة الغنائي الكوميدي «Trolls»، ويحكي قصة كائنات السعادة «الترولز» التي تعيش في مدينة مختبئة ومخفية بعيدا عن الأعين، وما يحدث لهم من مشكلات وصعاب يقاسونها عقب اكتشاف كائنات «البرغنز» التي لا تعرف السعادة، لتهجم على قريتهم ليعيشوا لحظة السعادة بعد أكل «الترولز».
وأكد السروي أن الأفلام المعروضة حصلت على التراخيص اللازمة من هيئة الإعلام المرئي والمسموع، مشيرا إلى العروض ضمن نشاطات الجمعية في الشراكات المجتمعية، باعتبارها منصة ثقافية تساهم في خلق الحراك الثقافي، ولتحقيق «رؤية 2030» المتعلقة بالترفيه والثقافة كرافدين مهمين للإنسان السعودي.
من جانبه، أوضح المدير العام لسينما 70 المخرج ممدوح سالم أن العروض تفتتح بفيلم الرسوم المتحركة والموسيقى الكوميدية «sing»، التي تصور مجموعة من الحيوانات تعيش في مدينة، ويمتلك «الدب كوالا» مسرحا للحفلات الغنائية، ويشارف على الإفلاس والإغلاق، ويحاول «الدب بوستر» أن ينقذه بإجراء مسابقة غنائية.
أما الفيلم الثاني، كما يشير سالم، ففيلم الرسوم المتحركة الغنائي الكوميدي «Trolls»، ويحكي قصة كائنات السعادة «الترولز» التي تعيش في مدينة مختبئة ومخفية بعيدا عن الأعين، وما يحدث لهم من مشكلات وصعاب يقاسونها عقب اكتشاف كائنات «البرغنز» التي لا تعرف السعادة، لتهجم على قريتهم ليعيشوا لحظة السعادة بعد أكل «الترولز».